مواضيع

موضوع 1


فى ظل ما تهلكنا الدنيا من متاعب ومصاعب واعمال لا تتوقف فنكون منهكين للوصول الى اعلى المراتب سواء بعمل او دراسة والعديد من يملك الطموح يصارع من اجل الوصول بالرغم من جميع العقبات
ننسى انفسنا احيانا كثيرة ونجد ان الدنيا تجرفنا بزوبعتها نحو منحدر خطر لا يمكن ان نتوقف عن الانزلاق لكى نكون نفس البقية فالكثير من الناس يمتلك مقومات النجاح سواء هذا الشخص صغير او كبير فالعمر ولكن تصعب عملية الوصول عندما ننزلق بهذه الامور متناسين ما هو اهم
فيذكرنا بتجاهلنا هذا اناس قد لايكون لهم تاثير فى حياتنا كبير فمثلا نتوقف عند الاشارة وارى الاطفال الذين يبيعون اى شئ يمكن بيعه واتذكر اطفالنا والنعم التى ينعمون بها
وعندما اكون لوحدى تدمع عيناى فما ذنب هذا الطقل بان لم تسنح له فرصة تعليم او حياة كريمة ينعم بها وتكون لديه اقل مقومات الحياة لكى لا يمشى بالشارع والكل يرمق اليه بنظرة سخيفة قد تخلق منه مجرما فى المستقبل
واقول الحمدالله
ارى اناس استخدموا شتى الطرق النظيفة والملتوية لكى يصل الى مبتغاه ولكن نيته عفنة لذلك تجد حياته تعيسه جدا ولا يمكن لاحد ان يلتفت عليه فالمقابل اعرف ناس تصل اليهم النعم الى ارجلهم والسبب عندما ارى حب الله لهم لانهم من انظف الناس نية وتعاملا وادب

موضوع 2

قد نخطأ كثيرا فى حياتنا ونندم على ما نفعل ولكن العقلانية بان نصلح اخطائنا لكى لا يأتى كل متردية ونطيحة لكى يلقى بكلمة وانت تكون ارفع منه شأنا سواء خلقا او علما او خبرة بالحياة
والاخطاء لا يستفيد منها الا الانسان الذكى القادر على تحليل جميع تصرفاته والذى لا يعى تصرفاته هو الذى يقع من خطأ الى اخر دون ان يتفهم معنى الحياة بأن لها نهاية فماذا عمل فى دنياه ولا اقصد عمل لاخرته على الاقل ماذا عمل لنفسه هل خطط فعلا لكى يجعل لنفسه شئ ام هو امعة
الإمعة هو الشخص الذى لا رأى له وتبعى وفى مجتمعنا هناك العديد من هؤلاء الناس فمن يتعلق بشخصية مرموقة او من يتعلق بشخصية اقتصادية لكى يتربح من المال واسخف هذه الانواع هو من يتبع شخص سخيف لا رأى ولا منطق فقط يتبعه من أجل التبعية

موضوع3

تحدث الكثير عن مقال عبداللطيف الدعيج وهذا الشخص من اول يوم قرأت له اول مقال قلت ان هذا الانسان لا يمكن ان يكون كاتب مع هذا العمر الصحفى الطويل وضع الكويت وكانها دولة افريقية تحت خط الفقر تفتقر لابسط قوانين المجتمع المدنى
ولكن مهما حصل ومهما قيل تظل الكويت رغم انف عبداللطيف الدعيج وامثاله مرتزقة الفكر الليبرالى والذين تعفنوا بذكريات الماضى بوجود نماذج اكثر من ممتازة يشار اليها بالبنان ويشهد لها بالانتاجية من اصحاب الخبرات العملية والشهادات الاكاديمية رجالا ونساء
أخر القلم

هل اصبحنا كالمنارة دون مراكب

هل الشمس تغيب علينا وتتركنا

فى ظلام دامس

ام تشرق علينا من جديد محملة

بضحكات الاطفال ورسومهم على شاطئ

الميناء
وسلمولى على اللى يهوهو ولا يتحرك يسوى شى